المرأة والبعد البيئي للتنمية المستديمة.. شريك فاعل أم مستهلك تابع؟ |
استأنف المؤتمر الثالث لمنظمة المرأة العربية صباح أمس أشغال جلساته العلمية المخصصة لطرح ومناقشة ورقات عمل حول المرأة والبعدين البيئي والصحي للتنمية المستدامة. وقد توقفت المتدخلات في الجلسة العلمية حول البعد البيئي طويلا عند التحديات البيئية التي تواجه المجتمعات العربية ومن خلالها المرأة في علاقة بندرة الموارد المائية والتلوث والصحة والتغيرات المناخية... |
ومن جهتها ودعما للتنوع العلمي والتكنلوجي في مختلف المجالات بما في ذلك البيئية دعت الأستاذة الجامعية أم كلثوم بن حسين من تونس إلى اقرار مساهمة فعالة للمرأة والرجل على حد السواء لأن التمييز في مستوى البحوث العلمية على حد قولها, نفي لقيم التنمية المستدامة. على صعيد آخر بحثت ورقة العمل المقدمة في إطار الجلسة العلمية المخصصة للمرأة والبعد الصحي للتنمية المستدامة في آليات تفعيل هذا الدور إلى جانب التحليل المتعمق للرؤى الاستراتيجية للتدخلات الصحية في مجال تنمية المرأة ومناقشة التحديات الراهنة المرتبطة بمعدلي حدوث وانتشار الامراض في أوساط النساء. |
30 octobre 2010
المرأة والبعد البيئي للتنمية المستديمة.. شريك فاعل أم مستهلك تابع؟
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire