تم مساء اول أمس الأربعاء العثور على امراة مصابة بحروق شديدة أمام مستشفى مدينة حاجب العيون (القيروان).
وقد تم نقلها إلى المستشفى لكن لم يتم التعرف إلى هويتها فيما تدخلت الجهات الأمنية للبحث في ملابسات إصابتها.
وحسب معطيات أولية أفاد بها شهود عيان فإن بعض المواطنين مساء الأربعاء تفطنوا إلى وجود امرأة وقد اشتعلت النيران في سائر جسمها أمام مستشفى حاجب العيون. تدخل مواطنون من اجل إطفائها قبل نقلها إلى وحدة الاستعجالي بمستشفى الاغالبة بالقيروان.
تم الاحتفاظ بها بقسم الانعاش واكدت مصادر طبية ان المراة في حالة تفحم وحالتها صحية خطيرة وتم وضعها تحت العناية المركزة.
ولا تزال هوية المرأة (شابة) غير معروفة ولم يبلغ احد عن اختفائها ولا يعرف إن كانت اصيلة حاجب العيون أم لا. وقد تدخلت الجهات الامنية للتحقيق في الواقعة من اجل التعرف إلى هوية المرأة وملابسات تعرضها إلى الحروق.
ويذكر أنها الحالة السابعة التي تحصل فيها حالة حرق بشري في حاجب العيون. كما يذكر أن المستشفى المحلي بالحاجب يفتقر إلى أدنى التجهيزات الصحية ما تجعله يعجز عن التدخل في مثل هذه الحالات الاستعجالية وهو ما يتطلب تعزيزه بالتجهيزات والمختصين نظرا إلى بعد حاجب العيون عن مركز الولاية.
وقد تم نقلها إلى المستشفى لكن لم يتم التعرف إلى هويتها فيما تدخلت الجهات الأمنية للبحث في ملابسات إصابتها.
وحسب معطيات أولية أفاد بها شهود عيان فإن بعض المواطنين مساء الأربعاء تفطنوا إلى وجود امرأة وقد اشتعلت النيران في سائر جسمها أمام مستشفى حاجب العيون. تدخل مواطنون من اجل إطفائها قبل نقلها إلى وحدة الاستعجالي بمستشفى الاغالبة بالقيروان.
تم الاحتفاظ بها بقسم الانعاش واكدت مصادر طبية ان المراة في حالة تفحم وحالتها صحية خطيرة وتم وضعها تحت العناية المركزة.
ولا تزال هوية المرأة (شابة) غير معروفة ولم يبلغ احد عن اختفائها ولا يعرف إن كانت اصيلة حاجب العيون أم لا. وقد تدخلت الجهات الامنية للتحقيق في الواقعة من اجل التعرف إلى هوية المرأة وملابسات تعرضها إلى الحروق.
ويذكر أنها الحالة السابعة التي تحصل فيها حالة حرق بشري في حاجب العيون. كما يذكر أن المستشفى المحلي بالحاجب يفتقر إلى أدنى التجهيزات الصحية ما تجعله يعجز عن التدخل في مثل هذه الحالات الاستعجالية وهو ما يتطلب تعزيزه بالتجهيزات والمختصين نظرا إلى بعد حاجب العيون عن مركز الولاية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire