وحسب الوقائع فإن الأبحاث انطلقت من طرف أعوان الإدارة الفرعية للقضايا الإجرامية وإدارة الأبحاث الديوانية وذلك في نطاق التصدي لظاهرة سرقة السيارات من الخارج وإدراجها في الأسطول التونسي بعد إدخالها وإحداث تغييرات عليها كما يتم إفتعال وثائق السيارة والمتمثلة في شهادة التسجيل الديوانية والبطاقة الرمادية الأجنبية التي يتم إقتناؤها شاغرة. و قد تمت محاكمة دفعة أولى من المتهمين في هذه النوعية من القضايا ومن المنتظر أن تقع محاكمة دفعـة أخرى الأسبوع القادم.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire