تواصلت أمس ردود الفعل الغاضبة من أداء الحكومة على الـ«فايس بوك» خاصة في ما يخص مسألة هروب سيدة العقربي والافراج عن عدد من رموز النظام السابق. شهدت عديد الصفحات أمس تركيزا كبيرا من مستخدميها على المسيرات التي دارت امس في العاصمة للتنديد بالتهاون الحكومي في محاسبة رموز الفساد وكانت الصفحات عبارة عن صدى لتلك التحركات لحظة بلحظة.
وبينما أعلنت عديد الجهات عن تنظيمها لتحركات في الأيام القليلة القادمة ومن بينها الاتحاد العام التونسي للشغل فضلت احدى الصفحات ان تجري سبرا للآراء حول أي سياسي هو الأقدرعلى الخروج بتونس من أزمتها وارساء مناخ سياسي واقتصادي واجتماعي عادل.
وحصرت المنافسة بين كل من السادة مصطفى بن جعفر الأمين العام للتكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات وحمة الهمامي رئيس حزب العمال الشيوعي التونسي وراشد الغنوشي رئيس حزب حركة النهضة وأحمد نجيب الشابي رئيس الحزب الديمقراطي التقدمي وعبد الفتاح مورو وياسين براهيم وكمال مرجان رئيس حزب المبادرة واحمد ابراهيم الأمين العام لحركة التجديد ومحمد جغام الأمين العام لحزب الوطن ومنصف المرزوقي الأمين العام لحزب المؤتمر من أجل الجمهورية.
وبينما أعلنت عديد الجهات عن تنظيمها لتحركات في الأيام القليلة القادمة ومن بينها الاتحاد العام التونسي للشغل فضلت احدى الصفحات ان تجري سبرا للآراء حول أي سياسي هو الأقدرعلى الخروج بتونس من أزمتها وارساء مناخ سياسي واقتصادي واجتماعي عادل.
وحصرت المنافسة بين كل من السادة مصطفى بن جعفر الأمين العام للتكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات وحمة الهمامي رئيس حزب العمال الشيوعي التونسي وراشد الغنوشي رئيس حزب حركة النهضة وأحمد نجيب الشابي رئيس الحزب الديمقراطي التقدمي وعبد الفتاح مورو وياسين براهيم وكمال مرجان رئيس حزب المبادرة واحمد ابراهيم الأمين العام لحركة التجديد ومحمد جغام الأمين العام لحزب الوطن ومنصف المرزوقي الأمين العام لحزب المؤتمر من أجل الجمهورية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire