لم أر صفعة أقسى ولا أقوى ولا اروع من هذه الصفعة الّذي وجّهها الشعب التونسي للرئيس المخلوع بن علي … فلقد جمعت صناديق الإقتراع من الأصوات في يوم واحد ما عجز عن جمعه بن علي في إنتخاباته على إمتداد 23 سنة … ولستُ أشك اليوم بأنّ موت المخلوع كان سيكون أرحم له من بقاءه حيّا وتلقّيه مثل هذه الصفعة المستحقة
.. فبالشفاء
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire