تونس (وات)- تعمل وزارة الصحة العمومية حاليا على إطلاق شبكة وطنية لليقظة في مجال الحساسية الغذائية.
وسيتم وضع هذه الآلية الوقائية بالاعتماد على نتائج بحث استشرافي ينطلق انجازه في غرة نوفمبر القادم وسيكون مفتوحا لجميع الأطباء العامين والاخصائيين الممارسين في القطاعين العمومي والخاص.
ويهدف هذا البحث إلى جمع وتحليل بيانات محددة حول مدى انتشار حالات الحساسية الغذائية في تونس ونوعية المرضى وأشكال العلاج والمواد الغذائية المتسببة في هذه الحساسية.
ويتواصل إعداد البحث الوطني على مدى ستة أشهر بإشراف الوكالة الوطنية للرقابة الصحية والبيئية للمنتجات.
وسيتم وضع هذه الآلية الوقائية بالاعتماد على نتائج بحث استشرافي ينطلق انجازه في غرة نوفمبر القادم وسيكون مفتوحا لجميع الأطباء العامين والاخصائيين الممارسين في القطاعين العمومي والخاص.
ويهدف هذا البحث إلى جمع وتحليل بيانات محددة حول مدى انتشار حالات الحساسية الغذائية في تونس ونوعية المرضى وأشكال العلاج والمواد الغذائية المتسببة في هذه الحساسية.
ويتواصل إعداد البحث الوطني على مدى ستة أشهر بإشراف الوكالة الوطنية للرقابة الصحية والبيئية للمنتجات.